انتظرك حبيبتي
تذكرت يوم لقاءنا الأول وكيف أبدأ حديثى معك
فقد تلعثمت الحروف ولم أكن قادرا على جمع
حروفى فقد كنت اتمنى ان اكون قريبأ منك
هل تعلمى أننى كنت أتابعك يوميا فى احاديثك
فقد كنت أرى ان كل ماينثرة قلمك أو كل أحاديثك
هى لى وكنت لا أرى أحدأ غيرى انا وأنت فقط
وكنت أرى تلك الهمسات بين شفتيك
وكثيرأ تذكرت تلك الورده الحمراء التى رايتها
فى أول لقاء بيننا تلك الورده التى تحمل رحيقك
فيملئ أجوائي وتذكرت أول حديث لنا وكيف بدأ
وتذكرت كلماتك الجميله وحديثك الراقى
الذى اخذنى إلى عالم اخر حينها دعوت ربى
ان يطول حديثك فقد استسلمت لكلماتك
وتذكرت حوارك الذى اجريتيه معى اعلم انه كان كلام عابر
بالنسبه لك ولكن لم يكن شيئاً عادياً بالنسبة لي
فقد كنت أتمنى ذلك دائمأ أن ألتقى بك ثوانى أو دقائق
او بكلمه عابرة تحدثيني بها..نعم كنت أتمنى هذا دائمـــاً
كانت أمسيه جميله حين التقيت بكِ ...حبيبتي
و أحيانأ ياخذنى الحنين للسؤال عن الورده الحمراء
وهل ماذلت فى اجندتك ؟ هل ماذلتي تحتفظين بها
فهى تحمل ذكرى أول لقاء بيننا وتحمل عبق أنفاسك
وأنفاسى .ولقاءنا الأول الذي بدأ دون تخطيط .
حينها أحببتك وكنت اود البوح بحبى لكِ
كنت أود أن أهمس لكِ بمشاعري نحوك
ولكننى لم استطع فحملت ﻗﻠﻤﻲ وأﺣﻀﺮت أوراﻗﻲ
ﻷدون مشاعرى وأحساسي نحوك بحروفي
لعلنى استطيع البوح بحبى لك عبر مقالاتى وأشعارى
لعلنى استطيع أقتحام ذلك الحصن المنيع لأعبر إلى قلبك ..
فهل وصلت كلماتى إليك وهل همست حروفى لقلبك
هل تحركت مشاعرك نحوى .هل نبض قلبك بحبى .
أتمنى ذالك فأنى أنتظر .دائماً على أعتاب قلبكِ
فأنى اعشق عبير وردتكِ لأانها بين يديكِ
وتحمل رحيق أنفاسكِ ..
عودي حبيبتى أنى أنتظركِ
:::::
همسات قلم
بقلمي ...طـــــه النمر
:::::::::::::::
تذكرت يوم لقاءنا الأول وكيف أبدأ حديثى معك
فقد تلعثمت الحروف ولم أكن قادرا على جمع
حروفى فقد كنت اتمنى ان اكون قريبأ منك
هل تعلمى أننى كنت أتابعك يوميا فى احاديثك
فقد كنت أرى ان كل ماينثرة قلمك أو كل أحاديثك
هى لى وكنت لا أرى أحدأ غيرى انا وأنت فقط
وكنت أرى تلك الهمسات بين شفتيك
وكثيرأ تذكرت تلك الورده الحمراء التى رايتها
فى أول لقاء بيننا تلك الورده التى تحمل رحيقك
فيملئ أجوائي وتذكرت أول حديث لنا وكيف بدأ
وتذكرت كلماتك الجميله وحديثك الراقى
الذى اخذنى إلى عالم اخر حينها دعوت ربى
ان يطول حديثك فقد استسلمت لكلماتك
وتذكرت حوارك الذى اجريتيه معى اعلم انه كان كلام عابر
بالنسبه لك ولكن لم يكن شيئاً عادياً بالنسبة لي
فقد كنت أتمنى ذلك دائمأ أن ألتقى بك ثوانى أو دقائق
او بكلمه عابرة تحدثيني بها..نعم كنت أتمنى هذا دائمـــاً
كانت أمسيه جميله حين التقيت بكِ ...حبيبتي
و أحيانأ ياخذنى الحنين للسؤال عن الورده الحمراء
وهل ماذلت فى اجندتك ؟ هل ماذلتي تحتفظين بها
فهى تحمل ذكرى أول لقاء بيننا وتحمل عبق أنفاسك
وأنفاسى .ولقاءنا الأول الذي بدأ دون تخطيط .
حينها أحببتك وكنت اود البوح بحبى لكِ
كنت أود أن أهمس لكِ بمشاعري نحوك
ولكننى لم استطع فحملت ﻗﻠﻤﻲ وأﺣﻀﺮت أوراﻗﻲ
ﻷدون مشاعرى وأحساسي نحوك بحروفي
لعلنى استطيع البوح بحبى لك عبر مقالاتى وأشعارى
لعلنى استطيع أقتحام ذلك الحصن المنيع لأعبر إلى قلبك ..
فهل وصلت كلماتى إليك وهل همست حروفى لقلبك
هل تحركت مشاعرك نحوى .هل نبض قلبك بحبى .
أتمنى ذالك فأنى أنتظر .دائماً على أعتاب قلبكِ
فأنى اعشق عبير وردتكِ لأانها بين يديكِ
وتحمل رحيق أنفاسكِ ..
عودي حبيبتى أنى أنتظركِ
:::::
همسات قلم
بقلمي ...طـــــه النمر
:::::::::::::::
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق