كم تسعدنى دروب كلماتكِ
وكم يسعدنى نبرات حديثكِ
وكم يستهوينى النظر لكِ
فأنا عاشق لمحراب جمالكِ
كم تستهوينى تلك الكلماتِ
التى تسرى فى مسامعى
بصوتك المنساب فى سريرتي
وحبكِ لي هو بلسم حياتي
:::::::::::::::::::::
طـــــــــــــــــــــــــــــه
:::::::::::::::::::::::::::
ليست هناك تعليقات:
إرسال تعليق